طالب يهتك عرض طفلة..

نظرت محكمة الجنايات في دبي، أمس، برئاسة القاضي حمد عبداللطيف قضية هتك عرض طالب إماراتي (19 عاماً) طفلة (14 عاماً) تغيبت عن منزل ذويها ليلة واحدة.
وقالت نيابة الراشدية إن المتهم (ع.م)، هتك عرض المجني عليها في يوليو الماضي، بأن قبلّها وحضنها أثناء نومها، كما انتهك ليلاً حرمة ملك الغير بأن دخل منزل صديقه خلافاً لإرادته بقصد ارتكابه الجريمة، واعتدى عليه بأن لكمه على وجهه وألحق به إصابة، كما أتلف أموالاً مملوكة للغير (باب غرفة صديقه).
وشهدت والدة المجني عليها في تحقيقات النيابة العامة بأنها اكتشفت تغيب ابنتها عن منزلها في منطقة الراشدية، فاتصلت بصديقتها المقربة (شقيقة المتهم) لسؤالها عنها، فأخبرتها أنها لم تقابلها، وشكّت في أمرها، وذهبت إلى منزلها وبمواجهة والدتها أنكرت حضور ابنتها، وبعد ذلك فتحت بلاغاً عن تغيّب ابنتها من المنزل في مركز شرطة الراشدية».
فيما أفادت المجني عليها بأنها «منذ نحو عام ونصف العام تعرفت إلى المتهم عن طريق شقيقته، فقد أخبرتها بأنه يود التعرف إليها، وأعطتها رقم هاتفه المحمول، فطاوعتها واتصلت به، وبعد فترة قدم إليها هاتف «بلاك بيري»، وكانا يتحادثان فترات طويلة، حتى طلب منها في يوليو الماضي الخروج معه فرفضت في البداية، ثم وافقت وخرجت معه». وشرحت أنها خرجت من الباب الخلفي للفيلا، وركبت سيارته وتجولا في المناطق القريبة، وفي منتصف الليل توجه بها إلى منزل صديقه في الراشدية فطرق الباب ثم دخل فناء المنزل فلم يجد أحداً، فطلب منها النزول والدخول، ثم دخلا غرفة نوم صديقه، وبعد لحظات دخل صديقه وفوجئ بوجودهما وحدثت مشادة كلامية بينهما، وعند خروجهما من الغرفة رأت المتهم يعتدي على صديقه بالضرب.
وتابعت أنهما توجها إلى منزل المتهم أثناء نوم أهله وأدخلها غرفته ثم طلب منها الجلوس وخرج من الغرفة فأحست بالتعب ونامت على سريره، واستيقظت في الصباح فوجدته نائماً على الأرض، ثم رنّ هاتفه فكانت والدتها المتصلة، وطلب منها العودة إلى منزلها، وعندما أوصلها إلى منزلها وجدت والدتها واقفة أمام الباب، وفوجئت بمركبات رجال المباحث موجودة أمام المنزل، الذين أعدوا كميناً للقبض عليهما فهربا، ثم اتصل والد المتهم وطلب منه الحضور إلى المركز فذهبا معاً.

×?°ياربي من هذي المشاكل آلي تصير تخوف بجد ×?°
ثانكس ع موضوعك

يسلموووووووووو ع المرور

الصياد.. Cool

» غرق طفلة في مياه الأمطار!!
» حارس بناية ينكر هتك عرض طفلة..
» عدم وجود مشرفة شجع السائق والعامل على اغتصاب «طفلة الحافلة»?!